استبدل تصفحك المتشائم بقراءة مطولة، أو بودكاست، أو صمت. مدخلات أفضل، ونظرة أفضل. نظّم المحتوى بعناية - إنه رعاية ذاتية لاهتمامك.
في الغالب تكون عاداتنا اليومية استجابةً لظروف متزامنة في حياتك، فعندما يَرِّن جرس الباب، نجيب عليه تلقائياً، أو عندما نتلقى إشعارا من البريد الإلكتروني نضغط عليه دون أن نفكر.
يُظهر الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة الاحترافيّة والجدّية في العمل. فلا تستهن بالتفاصيل، وحاول أن تكون دقيقًا في كل ما تفعله.
شخصيًّا، أحب هذه الفترة ليس ترديدًا لأمثلة القدماء ولا امتثالًا لنصائح خبراء الطاقة، لكن لأنّ الفترات التي التزمت فيها بالاستيقاظ في الخامسة كانت من أجمل وأكثر فترات حياتي إنتاجية.
للنجاح التأكيدات الدقيقة في مكان العمل التي تعزز الروح المعنوية بسرعة
إذا كنت ترغب في القراءة يوميًا، ابدأ بقراءة صفحة واحدة بدلاً من محاولة قراءة فصل كامل. الهدف هو بناء الزخم والتغلب على مقاومة البدء.
أرسل رسالة شكر من سطرين، وانتظر المصعد، وقدم إطراءً صادقًا. تُضفي اللفتات الصغيرة البهجة على أيام الآخرين - وحياتك أيضًا. تُطلق اللحظات الاجتماعية الإيجابية مشاعر إيجابية تُذكرك بأنك جزء من شبكة إنسانية أكبر.
قضاء بضع دقائق يوميًا في التأمل يمكن أن يحسن تركيزك ووعيك بالعادات التي تسعى لبنائها أو تغييرها.
كيفية بناء عادات إيجابية يومية التنمية البشريةكيفية كيفية بناء عادات إيجابية يومية
تشجعك بيئتك على العادات الإيجابية أو تدفعك إلى العادات السيئة
هذا الشعور بالتقدم يغذي دافعيتك ويحمي طاقتك. التركيز الجيد يتفوق على تعدد المهام طوال اليوم، ويترك مجالًا أوسع كل ما تريد معرفته للعلاقات والإبداع والراحة.
يجب أن تكون العادات قابلة للقياس ومحددة زمنيًا وواقعية.
لا تُفيد مُشاركة المعرفة الآخرين فحسب، بل تُعزّز أيضًا فهمك للموضوع وتُساعدك على اكتشاف وجهات نظر جديدة.
إذا كان لديك هدف تريدين تحقيقه وتؤجلينه باستمرار، أو تقومين بتسويف البدء فيه، فعليك التغلب على هذه العادة السيئة، والبدء مباشرة بتحقيق هدفك.